يستخدم وضع مسح الأرض لعمل مسح فراغي عبر استخدام المجس القياسي للمنطقة التي يحتمل وجود الاهداف المعدنية ضمنها .

الإنشاءات: مرافق البناء في مرافق البناء العامة الأنفاق والكهوف: يمكن أن يكون موقعا واضحا لتحديد المناطق التي تحتوي على مساحات أرضية.

صمم هذا الجهاز كي يتلائم عمله في جميع البلدان وﺍﻷﻗـــﺎﻟﻴﻢ

بتقنيات حديثة ومتقدمة والعديد من الميزات سهلة الاستخدام للكشف عن المعادن والكنوز المدفونة بأنواعها واستكشافها.

في بناء الأقبية تحت الأرض وأماكن التعدين والأنفاق وما إلى ذلك.

بتقنيات حديثة ومتقدمة والعديد من الميزات سهلة الاستخدام للكشف عن المعادن والكنوز المدفونة بأنواعها واستكشافها.

أي يستطيع تخطي جميع أنواع الصخورالمعدينة بتكنولوجيا المعايرة الأوتوماتيكية.

تختلف سياسات شركات الطيران فيما يتعلق بوزن وحجم الحقائب المسجلة. لذلك، يجب عليك مراجعة شركة الطيران لمعرفة قوانينها بشكل جيد حول هذا الأمر.

إنّ الآثار كنز وطني يدلُ على الحضارةِ والتاريخِ الذين مرّ بهما أجدادنا عبر العصور القديمة، ويجب المحافظة على هذه الآثار لقيمتها التاريخية وأن تكون رمزاً لبلادنا وفخراً لنا أمام العالم، ولا يجب العبث بها والتعدّي على المباني الأثريّة وتخزينها والتنقيب داخلها بغضّ النظر عن قيمتها الماديّة العالية، فهي ممتلكات للدولة، واستخدام الوسائل العلميّة بالتنقيب عنها واكتشافها والتي لا تسبّب أي ضرر أو تخريب للأماكن الأثريّة، ومع الاستعانة بعالم آثار وتنقيب من ذوي الخبرة فقد صنعت لنا التكنلوجيا جهاز يكشف عن الآثار والمعادن.

تُعَد بيانات more info المركبات الفضائية ضرورية لكشف البنية الداخلية للكواكب والأقمار حيث يتم تحديد الخرائط الطبوغرافية من خلال تقنيات الليزر والتصوير وما يرصده الرادار، كما وأن الحركات المدارية والدورانية للأجسام الكوكبية توفر معلومات حول الأجزاء الداخلية العميقة كوجود طبقات سائلة عالمية تحت السطح.[١]

ما هو العمق الذي يمكن لأجهزة كشف المعادن الكشف عن الآثار فيه؟

 في ماكينة الكشف عن الاثار يمكنك اختيار وضع الفضاء واكتشاف الأقبية والغرف السرية تحت الأرض.

تسمح الطائرات المسيّرة بالتقاط الصور من الجو لتغطية أكبر مسافة ممكنة من المساحة التي يرغب بتصويرها عالم الآثار مما يسهّل عليه المهمة إلى حد بعيد، ومن الجدير بالذكر أنَّ الآليات القديمة المستخدمة قبل الدرون كانت تثبيت كاميرات التصوير على الطائرات الورقية، أو بلالين الهيلويوم، أو سيارات الدفع الرباعي والسلالم.[٢]

فقام العلماء بوضع نظام استشعار في الكاميرات حتى تتمكن من تصوير باطن الأرض.